اكتساب اللغة وتطورها عند الأطفال لا يمكن أن يتم بمعزل عن توفر عوامل
وظروف معينة، أو مجموعة من
العوامل التى تمكن الطفل من اكتساب اللغة وتعلمها بشكل تلقائى دون أن تحتاج إلى مساعدة خاصة فى ذلك، وأشار
الدكتور السيد إبراهيم أستاذ طب النفس للأطفال إلى أن هناك بعض العوامل التى تساعد فى ذلك وهى كالتالى:
- القدرة الحسية السليمة:
ومن أهم هذه الحواس هى حاستا السمع والبصر.
- القدرات العقلية السليمة: من المعروف بأنه كلما زادت نسبة الذكاء عند الطفل كلما زادت قدرته على فهم ما يسمع
من عبارات وجمل وزادت حصيلته اللغوية وتطور قدراته على إدراك العلاقة بين الكلمات فى الجملة وبذلك تتطور
قدراته اللغوية بشكل سريع.
- أضاف إبراهيم أن هناك مجموعة كبيرة من الباحثين فى مجال التربية وعلم النفس أن النمو العقلى مرتبط إلى حد
كبير بالنمو اللغوى، عند الطفل فكلما تطورت قدراته اللغوية كلما تطورت قدراته العقلية.
- الاستعداد الفطرى لاكتساب اللغة: يطلق البعض مسمى "الملكة اللغوية" وهى الاستعداد الفطرى لتعليم اللغة ويشمل
على الاستعداد الذهنى أو العقلى الذى يمكن الدماغ من القيام بوظائفه فى تعليم اللغة من خلال التعامل مع مدركات
الحسية الواردة إلى الدماغ من الحواس، وبشكل خاص حاستى السمع والنظر، والقدرة على تصنيف وتخزين
واسترجاع هذه المعلومات أو المدركات، ويشمل كذلك القدرة على ملاحظة وتقليد الآخرين فى نطق أو ترديد النماذج
اللغوية.
- البيئة اللغوية المحفزة:
هى سلوك لا تكتسب بمعزل عن الآخرين، وبشكل خاص أسرة الطفل والمحيطين به.
أوضح إبراهيم أن تفاعل هذه العوامل وتكاملها عند الطفل تمكنه من اكتساب اللغة، وبالمقابل غياب أو ضعف عامل
واحد من هذه العوامل لابد أن يترك تأثيره السيئ فى قدرة الطفل على اكتساب اللغة والأداء التواصلى بشكل عام.
العوامل التى تمكن الطفل من اكتساب اللغة وتعلمها بشكل تلقائى دون أن تحتاج إلى مساعدة خاصة فى ذلك، وأشار
الدكتور السيد إبراهيم أستاذ طب النفس للأطفال إلى أن هناك بعض العوامل التى تساعد فى ذلك وهى كالتالى:
- القدرة الحسية السليمة:
ومن أهم هذه الحواس هى حاستا السمع والبصر.
- القدرات العقلية السليمة: من المعروف بأنه كلما زادت نسبة الذكاء عند الطفل كلما زادت قدرته على فهم ما يسمع
من عبارات وجمل وزادت حصيلته اللغوية وتطور قدراته على إدراك العلاقة بين الكلمات فى الجملة وبذلك تتطور
قدراته اللغوية بشكل سريع.
- أضاف إبراهيم أن هناك مجموعة كبيرة من الباحثين فى مجال التربية وعلم النفس أن النمو العقلى مرتبط إلى حد
كبير بالنمو اللغوى، عند الطفل فكلما تطورت قدراته اللغوية كلما تطورت قدراته العقلية.
- الاستعداد الفطرى لاكتساب اللغة: يطلق البعض مسمى "الملكة اللغوية" وهى الاستعداد الفطرى لتعليم اللغة ويشمل
على الاستعداد الذهنى أو العقلى الذى يمكن الدماغ من القيام بوظائفه فى تعليم اللغة من خلال التعامل مع مدركات
الحسية الواردة إلى الدماغ من الحواس، وبشكل خاص حاستى السمع والنظر، والقدرة على تصنيف وتخزين
واسترجاع هذه المعلومات أو المدركات، ويشمل كذلك القدرة على ملاحظة وتقليد الآخرين فى نطق أو ترديد النماذج
اللغوية.
- البيئة اللغوية المحفزة:
هى سلوك لا تكتسب بمعزل عن الآخرين، وبشكل خاص أسرة الطفل والمحيطين به.
أوضح إبراهيم أن تفاعل هذه العوامل وتكاملها عند الطفل تمكنه من اكتساب اللغة، وبالمقابل غياب أو ضعف عامل
واحد من هذه العوامل لابد أن يترك تأثيره السيئ فى قدرة الطفل على اكتساب اللغة والأداء التواصلى بشكل عام.
0 comments:
إرسال تعليق